أعلن وزير الصّحة الإيراني محمدرضا ظفرقندي، أنّ "معظم الجرحى والقتلى جرّاء الاعتداءات الصّهيونيّة على إيران هم من المدنيّين العاديّين. وللأسف، هناك عدد كبير من النّساء والأطفال بين ضحايا وجرحى العدوان الصّهيوني"، موضحًا أنّ "هؤلاء الأشخاص كانوا في منازلهم أو نائمين عندما تعرّضوا للاعتداء".
وأكّد أنّ "جميع الكوادر الطبيّة، سواء الموظّفين أو المتطوّعين، يتواجدون في الميدان بشكل طوعي"، مشيرًا إلى أنّ "الكوادر الطبيّة تبذل قصارى جهدها في تقديم الدّعم".